الحرية نور ونار من أراد نورها فليكتوي بنارها
سمعنا انه تم احباط محاولة تخريبية اول امس و الذين كان يفترض ان ينفذوا العملية هم من ضباط الجياش رئيس جهاز الامن السابق صلاح قوش
و تم احباطها في طورها الاول لاننا لم نسمع شيئ يدل على محاولة تخريبية
السؤوال من الذي اسمى الانقلابات العسكرية بالمحاولات التخريبية و يعاقب فاعليها بالاعدام
انه نظام الانقاذ الذي جاء نتيجة محاولة تخريبية ناجحة ( حسب وصفهم للن
سمعنا انه تم احباط محاولة تخريبية اول امس و الذين كان يفترض ان ينفذوا العملية هم من ضباط الجياش رئيس جهاز الامن السابق صلاح قوش
و تم احباطها في طورها الاول لاننا لم نسمع شيئ يدل على محاولة تخريبية
السؤوال من الذي اسمى الانقلابات العسكرية بالمحاولات التخريبية و يعاقب فاعليها بالاعدام
انه نظام الانقاذ الذي جاء نتيجة محاولة تخريبية ناجحة ( حسب وصفهم للن
قلابات
العسكرية بانها محاولات تخريبية ) و السودان يعيش في في ظل هذه المحاولة
لاكثر من عشرين سنة و المشكلة الاكبر ان الانقاذ انقلب على خيار الشعب يعني
على الديمقراطية بينما المحاولة السابقة كانت ستكون على نظام عسكري و جاء
الانقاذ لوقف المد الجنوبي في الحرب الدائرة فجاء بالامر من اخرة و فصل
الجنوب و لم تتوقف الحرب اما الدولار فجاءت الانقاذ لانقاذه فجاءت بالدينار
لرفع قيمة العملة شكليا و اصبح الدينار 10 جنية و يعني لو الدولار كان
بعشرة جنية اصبح بدينار و تجملت عملتنا و ما لبس ان ارتفع الدولار حتى تغير
الامر بالرجوع للجنية و بقيمة اكبر الجنيةيساوي الف جنية يعني لو بحسابات
جنيهنا الزمان زمن نميري و الديمقراطية الدولا الان بيساوي 6 ×10×1000
يساوي 60000 جنيهة
المهم كيف واحد جاء بالانقلاب العسكري يجرم واحد تاني حاول يعمل انقلاب عسكري و يعدمة ده بيفسر الحا يحصل في مصر مرسي جاء بالديمقراطية لكن لو واحد تاني حاول يجي بالديمقراطية الاخوان حا يقلبوا عاليها واطيها
المهم كيف واحد جاء بالانقلاب العسكري يجرم واحد تاني حاول يعمل انقلاب عسكري و يعدمة ده بيفسر الحا يحصل في مصر مرسي جاء بالديمقراطية لكن لو واحد تاني حاول يجي بالديمقراطية الاخوان حا يقلبوا عاليها واطيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق